THE التشوهات المعرفية DIARIES

The التشوهات المعرفية Diaries

The التشوهات المعرفية Diaries

Blog Article



في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.

لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

قد يكون استبعاد كل ما هو إيجابي مغالطة شائعة في نطاق التشوهات المعرفية؛ يتم تحليلها غالبا على أنها أن تكون دائمًا على حق

تم تضمين الإدلاء بعبارات “يجب” أو “ينبغي” بواسطة ألبرت ايليس في مؤلفه العلاج السلوكي الانفعالي العقلاني.

ووصف فيه المظاهر المعرفية للاكتئاب، لا سياما انخفاض التقييم الذاتي، والتوقعات السلبية، ولوم الذات، والتردد، وتشويه الصورة الجسمية.

و بالتأكيد قد يصيب حدسنا من وقت لآخر ولكن لا يعني ذلك أنه علينا اتخاذه كمنهج حياة والحكم دائما بناء على تلك الحاسة السادسة.

تتطلب عملية تعديل أساليب التفكير، وعملية التعديل المعرفي في عمومها، أن نقوم بخطوات منظمة لتحديد المواقف أو الخبرات المرتبطة بالإثارة الانفعالية ، ثم أن نحدد تفسيراتنا لهذه المواقف، وفق الخطوات المنهجية التالية:

الإنكار: شكل آخر من أشكال التشويه المعرفي هو الإنكار ، وهو عكس الرؤية الكارثية. المتعلقة بالتصغير.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

ضع تنبؤات سلبية تستند إلى أفكار لا تدعمها أدلة تجريبية ، بناءً على الأحاسيس أو الحدس نور الامارات أو التخيلات التي لا تتوافق مع الواقع. ضمن هذه الفئة هي:

يعتقد الشخص أنَّه يستطيع تغيير الآخرين ليتناسبوا مع أفكاره ومعتقداته من خلال الضغط عليهم أو التملُّق إليهم؛ فمثلاً يحدث ذلك عادةً في العلاقات العاطفية؛ إذ يسعى أحد الأطراف إلى تغيير صفة يراها سلبية في الطرف الآخر لأنَّه يعتقد أنَّ علاقتهما سوف تكون سعيدة أكثر إن حصل التغيير المطلوب، على الرغم من أنَّ هذه الصفة التي يعتقد بأنَّها سلبية قد تكون ثانوية وغير هامة لاستقرار العلاقة العاطفية واستمرارها، ومن ثم قد يتسبب ذلك بفشل العلاقة.

أدت عمليات التفكير المشوهة هذه إلى تطوير رغبة في إهانة الذات، وتضخيم النكسات الخارجية البسيطة، والتعامل مع تعليقات الآخرين نور الامارات غير المؤذية على أنها سيئة، مع رؤية الذات في الوقت نفسه على أنها أقل شأنا.

وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.

من الواضح أنها عادة ما يكون لها دلالة سلبية تؤذي الشخص الذي يفكر في ذلك وفي معظم الحالات يكون هذا خطأ جزئيًا أو كليًا.

Report this page